`·.¸¸.·´´¯`··._.·` المتعة و الفائدة عنواننا فمرحباً بك بيننا.. دمت بخير `·.¸¸.·´´¯`··._.·`
‏إظهار الرسائل ذات التسميات تحليل ونقاش. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات تحليل ونقاش. إظهار كافة الرسائل

الأحد، 17 أبريل 2011

فرق شاسع في كفاءة الميكروفون للآي-باد 2 بين الواي فاي و الثري جي

تعتبر خاصيتي ال 3G وال GPS هما الفرق الجوهري ما بين موديل ال WiFi و موديل ال 3G في الآي باد، حيث ان موديل ال WiFi يستطيع الدخول علي الانترنت فقط عن طريق شبكة انترنت لا سلكية اما موديل ال 3G فيمكنه الدخول عن طريق شبكة المحمول بالاضافة الي شبكات الانترنت اللاسلكية. الغريب في الموضوع ان موديل ال WiFi يتميز بجودة عالية في تسجيل الصوت تفوق موديل ال 3G. هذا الشئ الذي يعتبر من عيوب التصميم وليس بميزة. قام موقع iLounge ببعض الاختبارات واكتشف علي أثرها ان موديل ال WiFi قد حقق كفاءة عالية في التسجيلات الصوتية اذا ما قارناه بموديل ال 3G. أوضح الموقع ان السبب في هذه المشكلة هو وجود شريحة الانتينا البلاستيكية الموجودة في موديل ال 3G من الخلف. وقد أضاف الموقع أيضاً ان هذه المشكلة يمكن تجاهلها الا اذا كان المستخدم من محبي خاصية ال FaceTime او اذا كنت تستخدم الآي باد في ال Podcast (باختصار اذا كنت تستخدم الميكروفون كثيرا) . هذا الرأي الذي اعترض معه شخصيا حيث ان من المفروض ان تكون الخاصية موجودة وبجودة عالية وانا من يقرر اذا كنت اود استخدامها او لا.
نري ان مهندسين التصميم في شركة آبل قرروا عند تصميم الآي باد 2 ان يضعوا الميكروفون فوق الكاميرا الأمامية المستخدمة في ال FaceTime وبالضبط في منتصف شريحة الانتينا الموجوده بالخلف والتي تقوم بدورها بتحسين استقبال الموجات اللاسلكية من شبكات المحول، اما بالنسبة للآي باد 1 فكان الميكروفون موجود بجانب مخرج سماعة الأذن. من الواضح ان شريحة الانتينا البلاستيكية تقلل من كفاءة عمل الميكروفون.
ربما يكون تغيير الخامات والمكونات المستخدمة في صناعة كلا من موديل ال WiFi وال 3G قد يكون سببا لمشكلة تسجيل الصوت الذي يبدو أنقي بكثير في موديل ال WiFi عنه في موديل ال 3G الذي يكون فيه تسجيل الصوت غير واضح قليلا ومتأثرا بصدي الصوت. الغريب ان تلك المشكلة موجوده في موديل ال 3G GSM بنسبة اقل منها في موديل 3G CDMA الذي اتضح انه يعاني من هذه المشكلة بنسبة اكبر.
بالنسبة لمن لا يعرف الفرق بين GSM و CDMA فهذا شرح بسيط للفرق بينهم:
اهم ما يميز تقنية GSM هو استخدامها لبطاقات الذاكرة المعروفة بـ SIM CARD وهو بطاقة صغيرة سهلة التثبيت والازالة فى الهاتف ويقوم المستخدم بتخزين بعض المعلومات الهامة عليها مثل ارقام التليفونات الخاصة به وبعض الملفات الاخرى ، لايحتاج المستخدم الى التعامل مع شركة الهاتف عند رغبته فى ازالة الشريحة وتغييرها باخرى، كذلك يمكنه وضع الشريحة فى هاتف اخر يرغب فى استخدامه وبالطبع سيجد شريحة الكارد محتفظة بجميع بياناته المخزنة عليها. تقنية GSM تنتشر بسرعة كبيرة وتثبت نجاحا حقيقيا مع المستخدمين .
بروتوكول CDMA او Code Division Multiple Access لنقل البيانات هو بروتكول مستخدم بصورة اساسية فى الولايات المتحدة الامريكية وبعض الدول القليلة الاخرى وفى هذا البروتكول لايكون هناك تردد ثابت للمشترك بل يتم تغييره من وقت لاخر عند حدوث ضعف او تشويش فى الاشارة المستقبلة وذلك لضمان مستوى جودة متميز عند نقل الصوت والبيانات بين المشتركين .
نعود لموضوعنا الاساسي وهو مشكلة الميكروفون في الآي باد:
أسوأ ما في الموضوع ان هذه المشكلة تتجلي لنا بشكل واضح عندما نمسك بالآي باد بشكل مباشر أمامنا مثلما يكون الحال عند استخدام خاصية ال FaceTime وهو للأسف اكثر وقت نحتاج فيه للميكروفون!
فآذا كان لديك آي باد 2، فهل فعلاً تعاني من هذه المشكلة؟ ام انها ليست ذات تأثير كبير؟ علي اي حال نحن ننصح المستخدمين شراء نسخة ال WiFi فهي ارخص ولا يوجد بها هذا الاشكال.

...تابع القراءة

ماهي تقنية ال NFC وهل ستدعم في الآي-فون القادم

اشيع قي الفترة الأخيرة الكثير عما إذا كان الآي فون القادم سيحوي خاصية ال NFC والتي تعني Near-Field-Communication أو الإتصال القريب المدى وهي تقنية تتشابه كثيراً مع قرائنها من التقنيات الاسلكية مثل البلوتوث و الواي فاي ولكنها تعتبر الأقصر من حيث مدى التغطية والأسرع والأمن.
ال NFC عبارة عن وحدة الكترونية متصلة بنظام الهاتف النقال يخزن عليها معلومات محدودة كأرقام الحسابات ومعلومات المستخدم، وتسمح بتبادل المعلومات بين الأجهزة من خلال موجات قصيرة المدى لاتتجاوز الأربعة سنتيمترات كحد أقصى وذلك لمنع الإتصال عن طريق الخطأ بأجهزة أخرى مثل أجهزة الدفع النقدي وذلك كإجراء أمني احترازي. وتستخدم هذه التقنية في العديد من المهام منها:
  • الدفع النقدي ( كبديل عن بطاقات الإئتمان البنكية ).
  • كبطاقة مرور الكترونية لفتح البوابات للمصرح لهم.
  • كأداة لتشغيل الإعلانات التفاعلية.
  • كأداة لتسجيل الدخول لبعض الخدمات على شبكة الإنترنت.
  • كتذكرة الكترونية في وسائل المواصلات العامة ومن مزاياها امكانية الحساب طبقاً للمسافة التي قمت بقطعها.
  • للحجز الإلكتروني لتذاكر الطيران والقطارات.
وتستخدم هذه التقنية منذ عدة سنوات في اليابان وقد أثبتت جدارتها، حتى أنه يمكنك قول أنه لا يوجد مواطن هناك الا ويعتمد اعتماداً كلياً عليها في مهام حياته المختلفة.
والآن يتردد أن أبل ستقوم بدعم هذه التقنية في أجهزتها القادمة، ولكن ينتابنا الشك فيما إذا كانت ستتوافر في أي فون 5 أم فيما يليه من أجهزة لاحقة. ولقد انتشرت تسريبات عديدة من قبل مقربين من أبل بأن هناك مشاريع لتبني هذه التقنية من قبل الشركة، ولكن السؤال هنا فيما إذا توافرت هذه الخاصية في الآي فون فهل سنتمكن نحن من الإستفادة منها؟ وهل سيتم دعمها في بلادنا العربية واستخدامها في المتاجر ووسائل المواصلات العامة؟
...تابع القراءة

توقعات ومعلومات عن خصائص الآي-فون 5

دائماً ترسل لنا اسئلة عن… متى سيتاح الأي فون الجديد؟ ماذا ستكون امكانيته؟ متى سيكون متاح في الوطن العربي؟ وماذا سيكون سعر؟
والإجابات بسيطة جداً
  • سيكون هناك آي فون جديد كل عام في شهر 6 او 7
  • الآي فون الجديد سيكون اسرع وانحف وذاكرته أكبر
  • سيكون متاح رسمياً في الوطن العربي بعد 3 او 4 أشهر من صدوره في كل العالم
  • سيكون سعره مثل سعره الأن ولن يتغير
هذه الإجابات قد تكون صحيحة الى حد كبير فهذا ما عودتنا عليه آبل ويظل دائماً هناك المفاجأت والإشاعات… وقد جمع لنا هذه الإشاعات ونسبة حدوثها موقع NoWhereElse، وقمنا بترجمتها لأنها بالفعل تعكس الكثير مما يدور في الكواليس…
اضغط على الصورة للتكبير

ما رئيك؟ وما هي توقعاتك؟ هل تظن ان هذا العام ستكون التغيرات كبيرة؟ ام ستكون بسيطة مثل ما حدث مع الأي باد 2؟

...تابع القراءة

لماذا لا يستطيع احد منافسة سعر الآي-باد؟

عندما عرض ستيف جوبز الآي باد في يناير الماضي، لم تكمن المفاجأه في اطلاق الآي باد ولكنها كانت في سعره وهو 499$ فقط! لم يتوقع احد هذا السعر, ولكن آبل استطاعت ان تصل لهذا السعر. والآي باد لم يكن جهاز عادي بل جهاز غير سوق الاجهزة اللوحية باكلمه. فما زال الآي باد افضل واكثر منتج مبيعاً بالمقارنه مع الاجهزه اللوحيه الاخري.
ظهر موتورولا زووم تابليت لأول مره في الولايات المتحده بسعر 799$ (لنكون منصفين اكثر آي باد نستطيع مقارنته به يقدر بحوالي 729$ اذا قارناهم من حيث المواصفات التقنية)
ولكن لا يوجد زووم ب 499$ وبضغط آبل على السوق بسعرها المنخفص قامت موترولا بتوفير جهاز زووم بمواصفات اقل وبسعر 599$ لكن مازال عدم وجود جهاز لوحي بسعر 499$ من المرجح ان يضر موتورولا والشركات المنافسة الاخرى.
بالنسبة لسامسونج جالاكسي تاب سعره 600$ مع فارق ان الشاشة صغيره نسبيا (7 انش).
اذاً لم يستطيع المنافسين مجارة آبل في السعر والحفاظ على نفس الجودة، لماذا من الصعب جدا الوصول الى سعر 499$ ؟ وكيف كانت أبل قادرة على الوصول لهذا السعر؟
جاسون هينر من Tech Republic يعتقد ان هذا له علاقه وبشكل كبير باستراتيجية آبل للبيع بالتجزئه. حيث أن آبل تمتلك الآن حوالي 300 متجر للبيع علي مستوي العالم يبيعون الآي باد بشكل مباشر للعملاء. هذا مفيد جدا لانه في بداية الامر كانت اجهزة آبل تباع عن طريق طرف ثالث (third party) ومن ثم كانت هناك نسبة كبيرة من الأرباح مخصصه لهذا الطرف الثالث, اما الان فالارباح كلها تذهب لآبل دون اي اقتطاع منها (حيث انها هي التي تنتج وهي نفسها التي تبيع بدون وسيط).
وقد تعاونت آبل مع قليل من سلاسل متاجر البيع الشهيره مثل بيست باي, وول مارت ولكن هذه المتاجر دائما ما كانو يحصلون علي عدد قليل من الوحدات. ويعتقد ان الغرض الاساسي من التعاون مع مثل هذه المتاجر هو المساعده في التسويق بنسبة كبيره اما بيع الآي باد فهو هدف ثانوي نسبيا حيث انهم يبيعون النسبة الاكبر عن طريق متاجر آبل الموجوده في كل مكان .
مزايا عملية البيع بالتجزئه في متاجر آبل قد تبدو واضحه. ولكن هينر قد نسي ان يذكر ارتفاع التكاليف التي يجب ان تدفعها آبل لكل من ال 300 متجر الخاصه بها. لا نستطيع ان ننكر ان تشغيل متاجر خاصة بآبل لها فوائد واضحه منها سهولة وصول العملاء للمنتجات والأهم ان في متاجر آبل سيتجنب العميل عندما يفكر مثلا بشراء جهاز لوحي ان يقارن بين المنتجات (كمثل الآي باد و جالاكسي تاب مثلا) لانه بالتأكيد اذا ذهب الي احد متاجر آبل لن يجد امامه سوي الآي باد.
لكن اذا اردنا الاجابة علي هذا السؤال ( لماذا تباع الآي باد بسعر 499$ ؟) بتفصيل أكثر ينبغي علينا النظر لجميع الاعتبارات وليس فقط استراتيجية البيع بالتجزئه.
آبل هي تعتبر من احد الشركات الاكثر تكاملا في العالم. بالاضافة الي اداراة سلسلة متاجرها بنفسها فهي تدير ايضا متجرها الرقمي الخاص بها  iTunes. والاهم ان جميع اجهزة وبرمجيات آبل هي من صناعة وانتاج آبل وهذا بالطبع يوفر عليهم مبالغ طائله حيث ستكون بالنسبة لآبل  بسعر التكلفة بعكس ما كنت ستكلفهم لو كانوا يشترونها من شركة اخري ولن يضطروا لدفع رسوم الترخيص لاطراف ثالثه لاستخداهم ممتلكاتهم الفكرية. ايضاً بخصوص الاجزاء الداخلية بدأت آبل في تجميع معالجات خاصة بها علي سبيل المثال رقاقة ال A4 الموجودة داخل الآي باد مبنية علي تكنولوجيا متطوره ومملوكه لشركة آبل وليس (انتل او انفيديا)
اشترت هيوليت باكارد شركة palm ليس فقط لصناعة اجهزة محمولة تعمل باللمس ولكنها أرادت ان تملك نظام تشغيل المحمول الخاص بها (مثل iOS بالنسبة لآبل) لتوقف اعتمادها الشديد على مايكروسوفت (التي وحتى يومنا هذا، ما زالت لا تملك استراتيجية ذات مصداقية للاجهزة اللوحية).
بالنسبة للآي تيونز, تأخذ آبل نسبة من كل عملية بيع من خلال اي من متاجرها الرقمية: متجر البرامج، iBooks وموسيقي وفيديو آي تيونز. وبرغم ان متجر iBooks ما زال امامه طريق طويل ليقطعه قبل ان يلحق بكيان كبير مثل آمازون، الا ان متجر البرامج والآي تيونز هما انجح وسائل الاعلام الرقميه من نوعها.
في نهاية المطاف، كان من الممكن يكون سعر الآي باد أعلى بكثير من 499$ لكن من المرجح أن أبل تستطيع تحمل استيعاب تكاليف انتاج وبيع آي باد بسبب النقاط التي ذكرناها من قبل والتي تتلخص في:
  • ان آبل لها اكثر من 300 متجر تبيع فيه منتاجاتها بشكل مباشر للعملاء
  • ان برمجيات آبل هي من صناعة وانتاج آبل
  • آبل اصبحت تنتج معالجات ورققات خاصة بها
  • ان آبل تدير متاجرها الرقمية الخاص بها والتي تدر عليها ارباح مثل  App Store, iBooks,  iTunes
  • وأيضا لأن لها رقابة شديدة على كل جانب من جوانب الشركة للسيطرة على السعر
وسيظل المنافسون يكافحون من أجل منافسة قضية السعر (499$) لأنها شركات ليست متكاملة تماما مثل أبل، من حيث استراتيجية البيع بالتجزئة وسوق المحتوى الرقمي وأجهزة الكمبيوتر وهندسة البرمجيات.
كما يقول ستيف جوبز جملته الشهيرة  “أبل هي الشركة الوحيدة  في صناعتنا القادرة علي صناعة المنتج كله” وبكلمة  “كله” فانه يقصد المنتج كجهاز مثل الآي باد والمكونات الداخلية له مثل رقاقة A5 و نظام التشغيل نفسه iOS (وطبعاً نحن نتكلم عن الاساسيات)، ومن هنا يمكننا القول ان المنافسون سوف يواجهون مشكلة في منافسة  سعـر منتج مثل الآي باد بغض النظر عن المنافسة في تقنيات التطوير ونظام التشغيل التي حققت آبل فيها نجاحاً منقطع النظير.
...تابع القراءة

الآي-باد 2 يتجه أكثر ليكون منصة ألعاب

الفرق بين الآي باد 1 والآي باد 2 اثر الاعلان عنه وطرحه مؤخرا في الأسواق ووضحنا ميزات الآي باد الجديد التحسينية في الهارد وير خصوصا وفي السوفت وير والتي تركزت أكثر في المعالج ثنائي النواة والذي يعني سرعة أكبر ومضاعفة عن السابق وكذلك الرام الذي اصبح 512 MB وأيضا المعالج الرسومي الذي أصبح أسرع بتسع مرات ثم أخيرا اضافة تقنية الجيروسكوب التي رأيناها سابقا في الآي فون 4
من المراجعة السابقة لتلك الميزات نجد ان الآي باد أصبح جهازا مثاليا بحق للألعاب أو ما يسمى Game Console وهذا ما جاء من أهل الصنعة نفسهم، حيث صرح بذلك نائب رئيس شركة صناعة الألعاب الشهير Epic Games مارك رين، هذه الشركة التي تقف خلف عدد من الألعاب الشهير المخصصة لنظام iOS والأنظمة الأخرى مثل ألعاب Gears of war و Infinity Balde التي رأينا نسخة منها على الآي فون والآي باد.  وغيرها من الأنظمة والألعاب والأخرى، حيث وصف مارك الآي باد 2 بأنه في طريقه ليصبح منصة ألعاب متكاملة ومشابهة للاكس بوكس والبلاي ستيشن وغيرها من منصات الألعاب والتي تحقق شهرة ومبيعات عالية.
مارك في مقابلة صحفية معه، أشار الى أن الميزات الجديدة في الآي باد 2 خصوصا المعالج ثنائي النواة ومعالج الرسوميات بالاضافة الى امكانية توصيله بالتلفاز تعني أن الآي باد سيكون منصة فضلى للألعاب وهو من أشد المتحمسين لذلك بل إنه وصف الجيل الثاني من الآي باد كعيد الميلاد بالنسبة لشركته.
ومارك محق في ذلك فهو ينظر للأمر من ناحية تجارية بحتة، فمع الانتشار والمبيعات الهائلة للآي باد حول العالم ونفاد الدفعات الأولى منه منذ يوم الجمعة الفائت تجعل مسألة صناعة ألعاب مخصصة له أمر مربح لشركته مع هذه الملايين التي تشتريه في كل مكان تدعمها تلك الميزات الجديدة حتى لكأن آبل قصدت فعلا أن تخترق سوق منصات الألعاب بهذه الميزات التحسينية الجديدة.
العامل الآخر الداعم لهذا التوجه هو نجاح تجربة الألعاب وصناعتها من قبل على الآي فون بأجياله المختلفة وعلى الآي باد في جيله الأولى ورأينا فعلا تسارع المطورين وشركات الألعاب لهذه الصناعة والربح الكبير الحاصل منها ومن خلال قصص النجاح المختلفة من ألعاب ربحت ملايين الدولارات في أيام قليلة من خلال الآي فون والآي باد فقط، لذا ومع تحسينات الآي باد الجديدة في جيله الثاني لا شك بأن هذه الصناعة ستزدهر أكثر وأكثر وسيكون توقع مارك رين وتحمسه في محله الصحيح فعلا.
مارك لم ينس الاشارة الى تجربة صناعتهم للعبة Infinity Blade المخصصة للآي فون والتي صدرت منذ أشهر موضحا أنها ستنال المزيد من التحسين لتصبح أقرب للواقع مع ميزات الآي باد 2 الجديدة وأشار أيضا الى أن لعبة شهيرة مثل “الطيور الغاضبة” Angry Birds من الممكن أن يتم تحسينها بشكل كبير لتستفيد من هذه الميزات أيضا.
فيما يخص منفذ HDMI الذي سيربط الآي باد 2 بالشاشات الكبيرة أشاد مارك بهذه الاضافة وقال بأنه ستحول الآي باد ليصبح أكثر جدوى في عالم الآلعاب من خلال استخدامه كمنصة تحكم والاعتماد في المشاهدة على الشاشة مشيرا الى أن هذا هو مستقبل الألعاب فعلا وأن أبل اتخذت خطوة كبيرة فعلا في اقترابها من نجاح كبير هنا.
فيما يخص المعالج الجديد ثنائي النواة المقدم في الآي باد 2 واجابة على سؤال حول كونه كافيا لتشغيل الألعاب على الشاشات الكبيرة، سخر مارك من بعض منصات الألعاب التقليدية الموجودة في السوق اليوم وقال انك تشتريها اليوم وتوصلها بالتلفاز ولا تحتوي على شمعة معالجة واحدة من ذلك! مشيرا الى أن الآي باد 2 بمعالجه الحالي يعتبر أقوى من الاكس بوكس في جيله الأول وربما أقوى من البلاي ستيشن اثنين ، وواحد بالتأكيد وهو بلا شك على الطريق للنجاح كمنصة ألعاب ممتازة ان لم يكن قد نجح فعلا!

...تابع القراءة

هل استعارت آبل فكرة الجراب الذكي من شركة Incase ؟

واعجبنا كثيراً ان الأي باد 2 نحيف جداً وسريع جداً وبه كاميرتان، وايضاً اعجبنا الجراب الذكي…

لقد عرضت آبل الجراب الذكي وفكرته الذكية بشكل براق جداً، حتى ان اعلانها يشبه افلام بيكسر الكرتونية القصيرة.

لكن لحظة هل رأينا هذا الجراب الذكي من قبل؟ نعم … شركة Incase لديها جراب مماثل منذ وقت طويل
بالطبع ابل عدلت على هذه الفكرة وجعلتها افضل فجراب آبل الذكي به مغناطيس يلصق فقط في المكان المحدد له ويوحي كأنه قطعة من الجهاز، ايضاً الجهاز يشعر حين يكون مغطى ويغلق الشاشة ويفتحها حين تزيل طرف الجراب وربما لهذا سمى ذكي. ايضاً اضافت الالوان والخامات الرائعة.
لكن بغض النظر عن انه منتج مميز من آبل، هل فعلاً استعارات آبل الفكرة؟، والم يكن هناك استطاعة لعمل شيئ فريد من نوعه وغير مقلد لهذه الدرجة؟
...تابع القراءة